قصص مؤلمة بين اربعة جدران ؛ حين تجد نفسها فى خريف العمر خارج منزلها وحيدة و تنتظر زيارة أو مكالمة من أحبابها ، لكن فى الوقت ذاته هن سعيدات بما تقدمه الدار لهن من خدمات ويشعرن بالراحة التى هن فى أمس الحاجة إليها بعد بلوغهن الكِبَر ؛ شاركناهن الفرحة، ضحكنا و غنينا أملين رسم البسمة على وجوههن في هذا العيد ..
كل عام وانتن بالف خير

Comments are disabled.